إيماناً من المؤسسة بأهمية البحث العلمي الشرعي ودوره المهم في التصدي للبدع والعقائد الغير متوافقة مع العقيدة الصحيحة، وتصحيح بعض المعتقدات والبدع المعاصرة، دعمت المؤسسة إنشاء (كرسي الأميرة العنود بنت عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي آل سعود لدراسات العقيدة والمذاهب المعاصرة)، بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
- توفير البيئة الملائمة للبحث والتطوير في مجال دراسات العقيدة والمذاهب المعاصرة.
- ربط مخرجات البحث العلمي في مجال دراسات العقيدة والمذاهب المعاصرة بحاجات المجتمع من خلال إيجاد بيئة تقوم على الشراكة بين الجامعة، والجهات الحكومية والأهلية وغير الربحية المحلية والدولية.
- دعم المعرفة المتخصصة في مجال دراسات العقيدة والمذاهب المعاصرة، والتصدي للظواهر المستجدة في هذا المجال.
- تحقيق التكامل في مجال البحث العلمي بين الجامعة بوحداتها المختلفة والمؤسسات البحثية داخل الجامعة وخارجها.
- توفير المصادر المالية اللازمة لدعم البحث العلمي في الجامعة واستدامتها.
- توفير السبل الداعمة لاستقطاب وتدريب الكفاءات المتميزة في مجال دراسات العقيدة والمذاهب المعاصرة محلياً وإسلامياَ.
- إثراء المكانة العلمية و البحثية للملكة على المستوى العالمي، وتشجيع العلماء والباحثين السعوديين على الإسهام في خدمة العلوم الشرعية والإسهام في الحضارة الإنسانية.